مغامرات قلب فاشل

مغامرات قلب فاشل

لقد تحطمت أيها القلب العنيد على أعتاب هذه القلوب المتجمده 0

لقد حاولت مرار وتكرار ولم تفلح ولم تتعلم من كل هذه التجارب العقيمه 0

مازلت ٌ مصمم على العناد

مازلت مصمم على الغباء

الى متى 000لقد نفذت كل محاولاتك العشقيه ولم تجنى أى ثمار من هذه التجارب العشوائيه 0

ودائما ما يندلع بركان أشواقك فى الزمان والمكان الخطأ 0

فتعود من شطحاتك خالى الوفاض 0 لم تغتنم أى مكاسب من غزواتك العنتريه

وأبدا لم تحاول الاصلاح والتعديل 0 لقد أدمنت الفشل 0

أيها القلب 00000

أما أن الاوان أن تطرق هذا الدرب لآهله 0

عود الى وظيفتك الرئيسيه فقط وهى ان تبقى حريصا على الحياه 0 وأن نحى سويا لنعيش وسط هذا الزحام من البشر أجساد وأشكال كالمستطيلات والمكعبات , لا نشغل من الحياه سوى هذا الحيز الضيق فقط , لانؤثر ولا نتأثر بما حولنا من الاشياء والبشر 0

كانت هناك بعض من الفرص السانحه التى كان بامكانك أن تكون فيها نجم لامع لقصة حب مبهره 0

لكنك كعادتك لا تهوى سوى الفشل والخساره , فأخترت من لا يريدك 0

ولم تحاول أن تفهم من يسعى للتقرب اليك 0

ألآن وقد وصلنا الى نهاية الطريق 0
ولم يتبقى لديك سوى خيار واحد 0 هو 0
أن تمـلــــــىء مـــــــن الــــــندم كـــــــــــؤس لــــــــــترتـــــــــوى!!!!
( فأقبل بما هو باقى )

مغامرات قلب فاشل

على ابراهيم عيسى

قلم وممحاة وشاعر
سأروي لكم قصة حدثت منذ أزمان .....
يرويها كاتب ذو عقل وحاد اللسان .....
يبدأها بقلم وممحاة متخاصمين .....
يفسر لنا ذلك وعلي ماذا يتنازعان .....
من مطيع أكثر لسيده أم من له أكثر له عصيان .....
وختامها أنهم يذهبوا لسيدهم الاثنين .....
ليحل لهم خصامهم بإحسان .....
فقال لهم : أنتم لي استعملكم بكل دقة اواتقان ....
وليس لكم مقابل وإنما انتم لي مسخرا ن .....
وهنا وقفت أفكر علي ما لا يزيد عن لحظتين ....
فراودتني فكرة العرب والأمريكان ....
لا أريد إن أكمل ذلك يا أخي في الإسلام ...
لأني أري بك رجاحة العقل وطلاقة اللسان ...

خواطر وكلمات راقية
دمتم جميعا محفوظين

وفاء كتب:: قلم وممحاة وشاعر
سأروي لكم قصة حدثت منذ أزمان .....
يرويها كاتب ذو عقل وحاد اللسان .....
يبدأها بقلم وممحاة متخاصمين .....
يفسر لنا ذلك وعلي ماذا يتنازعان .....
من مطيع أكثر لسيده أم من له أكثر له عصيان .....
وختامها أنهم يذهبوا لسيدهم الاثنين .....
ليحل لهم خصامهم بإحسان .....
فقال لهم : أنتم لي استعملكم بكل دقة اواتقان ....
وليس لكم مقابل وإنما انتم لي مسخرا ن .....
وهنا وقفت أفكر علي ما لا يزيد عن لحظتين ....
فراودتني فكرة العرب والأمريكان ....
لا أريد إن أكمل ذلك يا أخي في الإسلام ...
لأني أري بك رجاحة العقل وطلاقة اللسان ...

شكرا لكى أختى العزيزه وفاء على مروك الطيب وشكرا على الاضافه الجميله

انا اشكر قلبك ياذياد وذلك لانه جعلك تثقب الابداع فى دوحك الجميل
دمت لنا مبدعا

أخى الحبيب طارق المصرى
دائما ما تتلبسنى السعاده عندما أرى تعليقاتك الجميله على موضوعاتى المتواضعه
دمت لنا بكل خير انشاء الله