خواطر من وحى الغربة-2

كم نستلذ بفضول يحرضنا
قبل فتح الرسالة
نبضات تتسارع
ونفسٌ يعلو
وترقب مخيفٌ
اثناء قراءة الرسالة
عيون مبحلقة
ارض جافة المشاعر
هوية مجهولة تختبئ تحت اظافر الانتظار
تصلب شرايين الاحاسيس
بعد الانتهاء من الرسالة
مزقنا كل حبر ترك بقعة على ورقة الواقع
ورميناها باول حاوية ستكون ماضى
هكذا نحن نترقب الاشياء
بتلهف ونعرف ان نهايتها لن ترضينا

يارب ألهمنا راحة النفس والبال
وأعادك الله إلى ذويك سالما ومتعك بألامان والإطمئنان

الحكايه مش كده, الحكايه أنى ممكن ومش ممكن
أسيب النت والمنتدى , بس دى برده مش قصتى , القصه اساسا أساسا
أنى هغيب كام يوم , ومش جديده يعنى لانها دايما كالعاده
والعاده مش عايزه قواله , لان كل الحكايه رايحه ومسافره الشغل وكالعاده.
وهى اصلا مش محتاجه حاجه , لان الحاجه وجبت وطلت مش على غير العاده .
كل الحكايه أنى . رايحة الى ما يتسمى الشغل . وآه منه عايز
قعده وقواله , والوقت مش مكفى لااقول لكم انى ببقى محتاجه للكلام لانى
. هنفجر . من القصص والحكايات . والى تعبنى أن الحكايه مش محتاجه لكل ده . أفشخنات وأفلامانات وكله فى الفاضى
وآه منه الفاضى , عايز يعمل أل إيه قاضى طب ياريت يتنيل ويبقى
قاضى ويسكت , ده الحسره إنه عايز يبقى جلاد وقاضى

تقبل مرورى
وارق تحياتى لكم

ايه الحكاية اصلا
مش عارف
ههههههههههههههههه
شكرا على المرور ولا حرمنا الله منكم
ومروركم ذاد العمل اشراقا