منتدى صوت السرو الحر ( أسسه الإعلامى الشاب محمد جمعه الموافى عام 2008)
صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى صوت السرو الحر
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق 829894
ادارة المنتدي صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق 103798
منتدى صوت السرو الحر ( أسسه الإعلامى الشاب محمد جمعه الموافى عام 2008)
صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى صوت السرو الحر
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق 829894
ادارة المنتدي صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق 103798
منتدى صوت السرو الحر ( أسسه الإعلامى الشاب محمد جمعه الموافى عام 2008)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى صوت السرو الحر ( أسسه الإعلامى الشاب محمد جمعه الموافى عام 2008)

مرحبا يا زائر فى منتدى صوت السرو الحر
 
الرئيسيةالتسجيلبوابة السرو الاأحدث الصوردخول
***أبناء السرو الأوفياء الأحرار : إيماناً منا بدورنا الإيجابى نحو الإرتقاء بسرونا الغالية ودافعاً منا نحو الواجب الوطنى نحو بلدنا المحبوب يسرنا نحن شباب السرو الأبرار أن نتكاتف جميعاً من أجل خلق جو من النظافة والجمال على مدينتنا السرو فهذه دعوتنا لكل شباب السرو مد يد العون والمساهمة معنا فى ( مشروع الخدمة العامة **** لجعل السرو أكثر نظافه ) ... ساهم معنا **بلافته جميلة *** بالمشاركة الفعلية *** بالتوعية** من حقك عليكى يا بلدى ...إنى أساهم وأشارك وأكون إيجابى مع أمنياتنا لكم بحياة جديدة مليئة بالخير........ ( كما نود أن ننوه حضراتكم أننا فى إطار تطوير هائل وشامل بمنتدى صوت السرو الحر ليتواءم مع الفترة المقبلة )   ***

 

 صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الكتكوت الفصيح
فريق الاشراف
فريق الاشراف
الكتكوت الفصيح


ذكر
عدد الرسائل : 278
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 13/01/2009

صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق Empty
مُساهمةموضوع: صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق   صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 13, 2010 1:56 pm

صلة الرحم .. زيادة في العمر وبسط في الرزق..

موضوع قيم !!

يظن بعض الناس أن الأرحام والأنساب هم أقارب الزوج والزوجة، ولكن الأمر ليس كذلك، فإن أقارب الزوج أو الزوجة يسمون أصهارا وليسوا بأنساب ولا أرحام، إنما الأرحام والأنساب هم أقارب الإنسان نفسه كأمه وأبيه وابنه وبنته وأخيه وأخته، وكل من كان بينه وبينه صلة من قبل أبيه أو من قبل أمه، هؤلاء هم الأرحام الذين تتفرع منهم كالآباء والأجداد والأمهات والجدات، والذين يتفرعون منك كأبنائك وبناتك وإن نزلوا، والذين يتفرعون من أصولك كالإخوة والأعمام وأبنائهم والأخوال والخالات وأبنائهم كل هؤلاء هم الأرحام.. وصلة الرحم تكون بالزيارات والهدايا والنفقات وبالعطف والحنان ولين الجانب وبشاشة الوجه والإكرام، وبالاحترام وكل ما يتعارف الناس من صلة.. وهي سبب لدخول الجنة وسبب لصلة لله للعبد في الدنيا والآخرة، يقول الله تعالى {إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ* وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ* وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً وَيَدْرَأُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّار* جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ * سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ}. (الرعد:20-24).

نوعا الرحم
الرحم التي أمر الله بها أن توصل نوعان:

الأول: رحم الدين، وهي رحم عامة تشمل جميع المسلمين، وتتفاوت صلتهم حسب قربهم وبعدهم من الدين، وكذلك حسب قربهم وبعدهم الجغرافي.
ويدل على ذلك قوله تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ}، فأثبت الله الأخوة الإيمانية لجميع المسلمين، وقوله: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ}، قال القرطبي: "وظاهر الآية أنها خطاب لجميع الكفار".

الثاني: رحم القرابة، القريبة والبعيدة، من جهتي الأبوين.
ولكل من هذين النوعين حقوق ونوع صلة.
قال القرطبي رحمه الله: "وبالجملة فالرحم على وجهين: عامة وخاصة، فالعامة رحم الدين، ويجب مواصلتها بملازمة الإيمان والمحبة لأهله ونصرتهم والنصيحة لهم، وترك مضارتهم، والعدل بينهم، والنَّصفة في معاملتهم، والقيام بحقوقهم الواجبة، كتمريض المرضى، وحقوق الموتى من غسلهم، والصلاة عليهم، ودفنهم، وغير ذلك من الحقوق المترتبة لهم، وأما الرحم الخاصة وهي رحم القرابة من طرفي الرجل أبيه وأمه، فتجب لهم الحقوق الخاصة وزيادة، كالنفقة، وتفقد أحوالهم، وترك التغافل عن تعاهدهم في أوقات ضروراتهم، وتتأكد في حقهم حقوق الرحم العامة، حتى إذا تزاحمت الحقوق بدئ بالأقرب فالأقرب، وقال بعض أهل العلم: إن الرحم التي تجب صلتها هي كل رحم مَحْرَم، وعليه فلا تجب في بني الأعمام وبني الأخوال، وقيل: بل هذا في كل رحم ممن ينطلق عليه ذلك من ذوي الأرحام في المواريث مِحْرماً كان أم غير مَحْرم، فيخرج من هذا أن رحم الأم التي لا يتوارث بها لا تجب صلتهم ولا يحرم قطعهم، وهذا ليس بصحيح، والصواب أن كل ما يشمله ويعمه الرحم يجب صلته في كل حال قربة ودينية".

من هم الأرحام الذين تجب صلتهم؟
اختلف العلماء في من الأرحام الذين تجب صلتهم, فقيل هم المحارم الذين تكون بينهم قرابة بحيث لو كان أحدهما ذكراً والآخر أنثى لم يحل له نكاح الآخر وعلى هذا القول فالأرحام هم الوالدان ووالداهم وإن علو والأولاد وأولادهم وإن نزلوا, والإخوة وأولادهم والأخوات وأولادهن, والأعمام والعمات والأخوال والخالات.

ما ورد بشأن صلة الرحم وقطعها:
أمر الله بالإحسان إلى ذوي القربى وهم الأرحام الذين يجب وصلهم فقال تعالى: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرائيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلاً مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ}. (البقرة:83).

وقال تعالى: {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ}. (البقرة:177).

فضائل صلة الرحم
أما فضائل صلة الرحم فحدث ولا حرج؛ ففضائلها كثيرة، وعوائدها جمة، وهذه الفضائل تنتظم خيري الدنيا والآخرة، ونصوص الكتاب والسنة في ذلك متظاهرة، وكذلك أقوال العلماء والحكماء، فمن تلك الفضائل ما يلي:
1- صلة الرحم شعار الإيمان بالله واليوم الآخر: فعن أبى هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه".
2- صلة الرحم سبب لزيادة العمر وبسط الرزق: فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره فليصل رحمه" ومما قاله العلماء في معنى زيادة العمر، وبسط الرزق الواردين في الحديث ما يلي:
1- أن المقصود بالزيادة أن يبارك الله في عمر الإنسان الواصل، ويهبه قوة في الجسم، ورجاحة في العقل، ومضاء في العزيمة، فتكون حياته حافلة بجلائل الأعمال.
2- أن الزيادة على حقيقتها؛ فالذي يصل رحمه يزيد الله في عمره، ويوسع له في رزقه.

قطع الأرحام
إن الإساءة إلى الأرحام، أو التهرب من أداء حقوقهم صفة من صفات الخاسرين الذين قطعوا ما أمر الله به أن يوصل بل إن ذلك جريمة وكبيرة من كبائر الذنوب. وإن الإنسان منا ليسوؤه أشد الإساءة ما يراه بعيـنه أو يسمعه بأذنيه من قطيـعة لأقرب الأرحام الذين فُطر الإنسان على حبهم وبرهم وإكرامهم، حتى أصبح من الأمور المعتادة أن نسمع أن أحد الوالدين أضطر إلى اللجوء للمحكمة لينال حقه من النفقة أو يطلب حمايته من ابنه، هذا الذي كان سبب وجوده.

ولا يفعل مثل هذا الجرم إلا الإنسان الذي قسا قلبه وقلت مروءته وانعدم إحساسه بالمسؤولية.

قاطع الرحم ملعون في كتاب الله:
قال الله تعالى: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ}. (سورة محمد:32-33).

قاطع الرحم من الفاسقين الخاسرين:
قال الله تعالى: {وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} (البقرة:26-27).

فقد جعل الله من صفات الفاسقين الخاسرين الضالين قطع ما أمر الله به أن يوصل ومن ذلك صلة الأرحام.

قاطع الرحم تعجل له العقوبة في الدنيا:
ولعذاب الآخرة أشد وأبقى: عن أبي بكر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه بالعقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم". (رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه).

وقد رأينا مصداق هذا في دنيا الواقع، فقاطع الرحم غالباً ما يكون تعباً قلقاً على الحياة، لا يبارك له في رزقه، منبوذاً بين الناس لا يستقر له وضع ولا يهدأ له بال.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة: قال نعم أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى قال: فذلك لك". (رواه البخاري).

وما أسوأ حال من يقطع الله..
ومن قطعه الله فمن ذا الذي يصله؟!





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
General manager
General manager
المدير العام


ذكر
عدد الرسائل : 738
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 11/12/2008

صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق Empty
مُساهمةموضوع: رد: صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق   صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 13, 2010 4:18 pm

هو ده الكتكوت اللى انا اعرفه
دايما يغيب وييجى بالمفيد

سلمت الايادى يا باشا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elserw.ahlamontada.com
 
صلة الرحم زيادة في العمر وبسط في الرزق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى صوت السرو الحر ( أسسه الإعلامى الشاب محمد جمعه الموافى عام 2008)  :: المنتديات العامة :: المنــتـــدى العـــــام-
انتقل الى: